تعرف على رجيم ال 8 ساعات
تختلف أنواع الرجيم التي
يمكن إتباعها من حيث طريقة وفترة التطبيق، إلّا أنّ بعضها يبدو أسهل
وغالباً ما تبرز نتائجه بسرعة أكبر.
وفي موضوعنا اليوم سنتعرف عن كثب إلى
رجيم 8 ساعات الذي سيساعدك على خسارة وزنك الزائد دون عناء وبسرعة
ملاحظة.
ما هو رجيم الثماني ساعات؟
يرتكز هذا الرجيم على الإمتناع عن الطعام لمدة 16 ساعة يومياً، والإكتفاء بالأكل خلال الثماني ساعات المتبقية. يختلف هذا النوع من الرجيم عن غيره من الحيات الغذائية التي غالباً ما تعتمد على تناول أنواع وكميات معينة ومحدودة من الطعام لفترات مختلفة، ما يجعله أكثر سهولة في التطبيق.
ما النصائح التي يجب إتباعها عند تطبيق هذا الرجيم؟
أولاً، تفادي قدر الإمكان المبالغة بنتاول الطعام خلال الثماني ساعات المخصصة للأكل، ما يمكن أن يشكل ضغطاً ملحوظاً على معدتك ويمنعها من هضم الطعام بسهولة.
ثانياً، ركّزي خلال الثماني ساعات على تناول الفواكه والخضروات المتنوعة خصوصاً تلك التي تحتوي على نسبة ضئلة من السعرات الحرارية والتي تؤمن لجسمك الفيتامينات التي يحتاجها.
ثالثاً، احرصي على تناول الأطعمة الغنية بالألياف إضافة إلى الأطعمة التي تحتوي على البروتينات الحارقة للدهون على غرار البيض، اللحوم والأسماك، والتي تسهّل بدورها عمليتي الأيض وحرق الدهون.
رابعاً، يستحسن تناول الأطعمة التي تعزز الشعور بالشبع والإمتلاء خلال فترة الثماني ساعات، ما يساهم تلقائياً في خسارة الوزن. كما يعتبر تناول كمية كافية من الماء لا تقلّ عن 8 أكواب أساسياً، إذ يساهم في حرق الدهون وتفكيكها.
يرتكز هذا الرجيم على الإمتناع عن الطعام لمدة 16 ساعة يومياً، والإكتفاء بالأكل خلال الثماني ساعات المتبقية. يختلف هذا النوع من الرجيم عن غيره من الحيات الغذائية التي غالباً ما تعتمد على تناول أنواع وكميات معينة ومحدودة من الطعام لفترات مختلفة، ما يجعله أكثر سهولة في التطبيق.
ما النصائح التي يجب إتباعها عند تطبيق هذا الرجيم؟
أولاً، تفادي قدر الإمكان المبالغة بنتاول الطعام خلال الثماني ساعات المخصصة للأكل، ما يمكن أن يشكل ضغطاً ملحوظاً على معدتك ويمنعها من هضم الطعام بسهولة.
ثانياً، ركّزي خلال الثماني ساعات على تناول الفواكه والخضروات المتنوعة خصوصاً تلك التي تحتوي على نسبة ضئلة من السعرات الحرارية والتي تؤمن لجسمك الفيتامينات التي يحتاجها.
ثالثاً، احرصي على تناول الأطعمة الغنية بالألياف إضافة إلى الأطعمة التي تحتوي على البروتينات الحارقة للدهون على غرار البيض، اللحوم والأسماك، والتي تسهّل بدورها عمليتي الأيض وحرق الدهون.
رابعاً، يستحسن تناول الأطعمة التي تعزز الشعور بالشبع والإمتلاء خلال فترة الثماني ساعات، ما يساهم تلقائياً في خسارة الوزن. كما يعتبر تناول كمية كافية من الماء لا تقلّ عن 8 أكواب أساسياً، إذ يساهم في حرق الدهون وتفكيكها.
أضف تعليق