ميرا محمد السقا – طفلة الثماني سنوات التي رحلت وهي تمسك بيد صديقتها
ميرا محمد السقا – طفلة الثماني سنوات التي رحلت وهي تمسك بيد صديقتها
من هي ميرا؟
طفلة في الثامنة من عمرها، محبّة للعب مع صديقاتها وقضاء وقت بسيط قرب المنزل والسوق. كانت تتمتّع بروح مرحة وابتسامة تُشبه الأطفال في عفويتها، وارتباط وثيق بعائلتها وجيرانها.
لحظات طفولة بسيطة… وبصمة محبّة
أحبّت ميرا المدرسة والألعاب الجماعية والوقوف إلى جانب صديقاتها. كانت تمسك أيديهُنّ لتشاركهنّ الاطمئنان، وتُظهر لطفًا يليق بطفلة صغيرة ترى العالم بعيون الأمل.
الذكرى التي تبقى
ستظلّ ميرا حاضرة في ذاكرة من عرفوها: ضحكتها الرقيقة، حديثها العفوي، وقلبها القريب. هذه الصفحة التذكارية تُحافظ على الصورة الجميلة للطفولة، وتبتعد عن أي تفاصيل مؤذية.
لماذا نكتب عنها؟ وكيف نحفظ الذكرى؟
لأن الأسماء تستحق أن تُروى باحترام. نحفظ الذكرى بذكر ما أحبّته ميرا، والأثر اللطيف الذي تركته بين صديقاتها وعائلتها. هكذا تبقى الطفولة جسرًا إلى التعاطف بدلًا من الألم.
اقرأ أيضًا / مقالات ذات صلة
الأسئلة الشائعة
ما الهدف من هذا المقال التذكاري؟
الاحتفاء بذكرى طفلة أحبّت اللعب والدراسة، بلغة هادئة تحترم القارئ والأسرة، ومن دون أي أوصاف مؤذية.
كيف نتجنّب الأوصاف الصادمة؟
نركّز على السيرة الإيجابية والاقتباسات اللطيفة والأثر الإنساني، ونبتعد عن التفاصيل المؤلمة.
أين أجد المزيد من القصص المشابهة؟
في «دفتر ذاكرة الشهداء» وروابط «اقرأ أيضًا» أعلاه؛ جميعها من المدونة وبالأسلوب ذاته.
📜 دفتر ذاكرة الشهداء:
مساحة وفاء لتخليد ذكرى شهدائنا الأبرار، ليتبقى أثرهم في قلوبنا وأجيالنا القادمة.
اذهب إلى دفتر الذاكرة📖 كتيّب تفسير الأحلام:
اكتشف معاني الأحلام ودلالاتها من خلال دليل شامل مرتب حسب الحروف.
تصفّح كتيّب التفسير🤝 تبرّع الآن لعائلة من غزة:
ساهم في مساعدة عائلة متضررة من الحرب عبر الرابط التالي:
ادعم العائلة الآن
أضف تعليق