10 أطعمة من الضروري تجنبها لأصحاب ضغط الدم المرتفع
ضغط الدم |
سنعرض الان الأطعمة التي يجب تجنّبها عند الإصابة بارتفاع ضغط الدم:
1- السكر والملح _ الابيضان
يجب الحدّ من تناول السكر والملح لأنهما عاملان أساسيان في رفع ضغط الدم.
لا ينبغي أن يستهلك الشخص السليم أكثر من 2300 ملليغرام من الصوديوم في اليوم. وفي ما يخص السكر، فإنّ الشاغل الرئيسي هو تجنّب السكر "المضاف" ، إذ تحتاج أجسامنا للسكّر لأداء سليم، لكنّ معظمه يجب أن يأتي من مصادر مثل الفاكهة الكاملة، بدلًا من الحلوى أو حتى العصير.
توصي جمعية القلب الأمريكية بتناول كمية إضافية من السكّر، لا تزيد عن 37.5 غرامًا (9 ملاعق صغيرة) للرجال، و25 غرامًا (6 ملاعق صغيرة) للنساء.
2- الفاصولياء المعلّبة
والخضراوات المعلبة بشكل عام تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم، الذي يستخدم لتمديد فترة الصلاحية. أما تلك التي تشتريها جافّة ثم تُنقع وتُطهى، هي في الواقع خيار وجبة صحية للغاية، بسبب البروتين والألياف والمواد المغذية المضادّة للالتهابات الموجودة فيها.
يمكن أن تساعد إضافة الفاصولياء إلى وجبتك في الحفاظ على استقرار نسبة السكّر في الدم أيضًا. إذا كنت بحاجة إلى تناول الفاصوليا المعلبة ، يمكنك إزالة ما يصل إلى 41% من محتوى الصوديوم، عن طريق غسلها وتصفيتها قبل التحضير.
3-الشوربات مسبّقة الإعداد
قد تصابون بالصدمة عند معرفة أنَّ كمية الصوديوم في العديد من أنواع الشوربات مسبّقة الإعداد كبيرة. فهو يساعد على إبراز نكهة النودلز والخضروات، فضلًا عن المساعدة في الحفاظ عليها.
من السهل صنع الشوربة في المنزل، كما أنّ طعمها أفضل أيضًا، حال ضغط الوقت ، فابحث عن الشوربة المعلبة أو المعبّأة في زجاجات، والتي تم تصنيفها على أنها "منخفضة الصوديوم" أو "قليلة الملح".
4-منتجات البندورة المطبوخة
هل لاحظت كيف أنّ طعم البندورة المزروعة في المنزل مختلف عن تلك التي تشتريها من المتجر؟
ذلك لأنّ البندورة التي تنمو على نطاق واسع، عادةً ما يتم تعديلها لحفظ حالها طوال عملية النقل، والشحن، والتكديس.
هذا هو السبب في كون منتجات البندورة المعلبة بحاجة إلى الكثير من الصوديوم. يمكن صنع صلصة البندورة والتوابل القائمة على البندورة في المنزل، باستخدام الطماطم عالية الجودة، والاستمتاع بالنكهة بقليل من الملح.
5- اللحوم المعالَجة والمجهّزة
تعتمد اللحوم المعالجة المعبأة بما في ذلك النقانق واللحم المقدد والسجق، على الصوديوم للحفاظ على المنتج لفترة طويل. لذا، فأنت لا تحصل على الطعام المعرض للملح والمواد الحافظة فحسب، بل تضحي بالمزايا الصحية.
يُعتبر اللحم الأحمر أكثر خطورة على الصحة من اللحم الأبيض، وحتى الدجاج والرومي المغلفان غنيّان بالكثير من الصوديوم. بدلًا من ذلك، قوموا بشراء اللحم مباشرة من جزار، للحصول على منتج طازج لم يُنقع في وعاء ضخم من المياه المالحة.
6- الوجبات المجمّدة
هل تعلم أنّ الطعام في الوجبات المجمدة قد تمَّ طبخه قبل عام من تناوله بالفعل؟ يتم استخدام كمية كبيرة من الملح لضمان كون الوجبة بالطعم ذاته عند تناولها.
توفر بعض العلامات التجارية وجبات قليلة الصوديوم، ولكن سيتوجب عليك دفع المزيد.
خيار آخر هو إعداد وجبات طعام عدة، وتجميدها بنفسك في حاويات فردية الحصص.
والخضراوات المعلبة بشكل عام تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم، الذي يستخدم لتمديد فترة الصلاحية. أما تلك التي تشتريها جافّة ثم تُنقع وتُطهى، هي في الواقع خيار وجبة صحية للغاية، بسبب البروتين والألياف والمواد المغذية المضادّة للالتهابات الموجودة فيها.
يمكن أن تساعد إضافة الفاصولياء إلى وجبتك في الحفاظ على استقرار نسبة السكّر في الدم أيضًا. إذا كنت بحاجة إلى تناول الفاصوليا المعلبة ، يمكنك إزالة ما يصل إلى 41% من محتوى الصوديوم، عن طريق غسلها وتصفيتها قبل التحضير.
3-الشوربات مسبّقة الإعداد
قد تصابون بالصدمة عند معرفة أنَّ كمية الصوديوم في العديد من أنواع الشوربات مسبّقة الإعداد كبيرة. فهو يساعد على إبراز نكهة النودلز والخضروات، فضلًا عن المساعدة في الحفاظ عليها.
من السهل صنع الشوربة في المنزل، كما أنّ طعمها أفضل أيضًا، حال ضغط الوقت ، فابحث عن الشوربة المعلبة أو المعبّأة في زجاجات، والتي تم تصنيفها على أنها "منخفضة الصوديوم" أو "قليلة الملح".
4-منتجات البندورة المطبوخة
هل لاحظت كيف أنّ طعم البندورة المزروعة في المنزل مختلف عن تلك التي تشتريها من المتجر؟
ذلك لأنّ البندورة التي تنمو على نطاق واسع، عادةً ما يتم تعديلها لحفظ حالها طوال عملية النقل، والشحن، والتكديس.
هذا هو السبب في كون منتجات البندورة المعلبة بحاجة إلى الكثير من الصوديوم. يمكن صنع صلصة البندورة والتوابل القائمة على البندورة في المنزل، باستخدام الطماطم عالية الجودة، والاستمتاع بالنكهة بقليل من الملح.
5- اللحوم المعالَجة والمجهّزة
تعتمد اللحوم المعالجة المعبأة بما في ذلك النقانق واللحم المقدد والسجق، على الصوديوم للحفاظ على المنتج لفترة طويل. لذا، فأنت لا تحصل على الطعام المعرض للملح والمواد الحافظة فحسب، بل تضحي بالمزايا الصحية.
يُعتبر اللحم الأحمر أكثر خطورة على الصحة من اللحم الأبيض، وحتى الدجاج والرومي المغلفان غنيّان بالكثير من الصوديوم. بدلًا من ذلك، قوموا بشراء اللحم مباشرة من جزار، للحصول على منتج طازج لم يُنقع في وعاء ضخم من المياه المالحة.
6- الوجبات المجمّدة
هل تعلم أنّ الطعام في الوجبات المجمدة قد تمَّ طبخه قبل عام من تناوله بالفعل؟ يتم استخدام كمية كبيرة من الملح لضمان كون الوجبة بالطعم ذاته عند تناولها.
توفر بعض العلامات التجارية وجبات قليلة الصوديوم، ولكن سيتوجب عليك دفع المزيد.
خيار آخر هو إعداد وجبات طعام عدة، وتجميدها بنفسك في حاويات فردية الحصص.
7-الحلويات
الحلوى ليست سوى سكّر وسعرات حرارية فارغة، لكنها لا تزال مطلوبة.
للسيطرة على ارتفاع ضغط الدم، ولحياة أكثر صحة، حاول أن تكتفي بالسكريات الطبيعية الموجودة في الفاكهة الكاملة.
يُعتبر الموز خيارًا جيّدًا بشكل خاص، بسبب محتواه من البوتاسيوم - ويساعد البوتاسيوم على تنظيم ضغط الدم. كما يمكن اختيار قطعة صغيرة من الشوكولاتة الداكنة للحدّ من السكريات المضافة.
8-المشروبات الغازية
يمكن لصودا واحدة فقط في اليوم أن تتسبب بتجاوزك الحد اليومي الموصى به من السكريات المضافة.
وبينما يعزز شرب الصودا بالكافيين طاقتك وحيويتك عند الاستهلاك ، فإنَّ هذا الشعور قصير الأمد، يتركك أسوأ حالًا بعد انهيار منسوب السكّر.
من الأفضل الحصول على الكافيين من الشاي أو القهوة المحلّاة بشكل خفيف. كما يمكن تجربة الماء الفوار مع عصرة من الفاكهة أو عِرق نعناع.
9-المخبوزات
يصعب الامتناع عن الكيك، والكوكيز والدوناتس وغيرها من الأطعمة المخبوزة، ولكنها ببساطة غنية بالسكر والدهون. ومع ذلك، لا يزال بإمكانك الاستمتاع بالحلويات باعتدال، فعند تناول الطعام في الخارج، شاركوا طبق حلوى واحدًا مع الطاولة بالكامل. وعند الطهو في المنزل، يمكنك استخدام بديل للسكر، مثل التفاح أو التمر أو محلي ستيفيا.
تشمل البدائل الصحية الأخرى للسكر، شراب القيقب النقي، والعسل الصافي، وسكر جوز الهند. فهي أقلها تأثيرًا على السكر في الدم، وكذلك غنية بمضادات الأكسدة المهمّة والعناصر المغذية.
10-الصلصة
معظم الصلصات المعبأة غنية بالسكر بغض النظر عن أساسها.
وقد يكون ملصق "ﺳﮐر ﻣﻧﺧﻔض" يوازي غنًى بالصوديوم ﻟﻟﺗﻌوﯾض عن نقص السكر.
بدلًا من الصلصات الجاهزة، يمكن تحضيرها في المنزل من عناصر طازجة.
11- الكحول
الكحول بشكل عام محرّمة، وهي سيّئة بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون ارتفاع ضغط الدم.
أولًا، قد يكون الكحول ذاته غنيًّا بالسكّر، أو مخلوطًا مع المشروبات السكرية.
ثانيًا ، إنّ الشرب الكثير منه يسبب الجفاف ويرتبط بزيادة الوزن، وكلاهما عوامل خطر لارتفاع ضغط الدم.
الحلوى ليست سوى سكّر وسعرات حرارية فارغة، لكنها لا تزال مطلوبة.
للسيطرة على ارتفاع ضغط الدم، ولحياة أكثر صحة، حاول أن تكتفي بالسكريات الطبيعية الموجودة في الفاكهة الكاملة.
يُعتبر الموز خيارًا جيّدًا بشكل خاص، بسبب محتواه من البوتاسيوم - ويساعد البوتاسيوم على تنظيم ضغط الدم. كما يمكن اختيار قطعة صغيرة من الشوكولاتة الداكنة للحدّ من السكريات المضافة.
8-المشروبات الغازية
يمكن لصودا واحدة فقط في اليوم أن تتسبب بتجاوزك الحد اليومي الموصى به من السكريات المضافة.
وبينما يعزز شرب الصودا بالكافيين طاقتك وحيويتك عند الاستهلاك ، فإنَّ هذا الشعور قصير الأمد، يتركك أسوأ حالًا بعد انهيار منسوب السكّر.
من الأفضل الحصول على الكافيين من الشاي أو القهوة المحلّاة بشكل خفيف. كما يمكن تجربة الماء الفوار مع عصرة من الفاكهة أو عِرق نعناع.
9-المخبوزات
يصعب الامتناع عن الكيك، والكوكيز والدوناتس وغيرها من الأطعمة المخبوزة، ولكنها ببساطة غنية بالسكر والدهون. ومع ذلك، لا يزال بإمكانك الاستمتاع بالحلويات باعتدال، فعند تناول الطعام في الخارج، شاركوا طبق حلوى واحدًا مع الطاولة بالكامل. وعند الطهو في المنزل، يمكنك استخدام بديل للسكر، مثل التفاح أو التمر أو محلي ستيفيا.
تشمل البدائل الصحية الأخرى للسكر، شراب القيقب النقي، والعسل الصافي، وسكر جوز الهند. فهي أقلها تأثيرًا على السكر في الدم، وكذلك غنية بمضادات الأكسدة المهمّة والعناصر المغذية.
10-الصلصة
معظم الصلصات المعبأة غنية بالسكر بغض النظر عن أساسها.
وقد يكون ملصق "ﺳﮐر ﻣﻧﺧﻔض" يوازي غنًى بالصوديوم ﻟﻟﺗﻌوﯾض عن نقص السكر.
بدلًا من الصلصات الجاهزة، يمكن تحضيرها في المنزل من عناصر طازجة.
11- الكحول
الكحول بشكل عام محرّمة، وهي سيّئة بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون ارتفاع ضغط الدم.
أولًا، قد يكون الكحول ذاته غنيًّا بالسكّر، أو مخلوطًا مع المشروبات السكرية.
ثانيًا ، إنّ الشرب الكثير منه يسبب الجفاف ويرتبط بزيادة الوزن، وكلاهما عوامل خطر لارتفاع ضغط الدم.
أضف تعليق