قصة الصحفية وفاء العديني – أم وصوت حر استُشهدت مع عائلتها في غزة

قصة الصحفية وفاء العديني – أم وصوت حر من غزة | ذاكرة الشهداء

قصة الصحفية وفاء العديني – أم وصوت حر من غزة

⚡ TL;DR: وفاء العديني صحفية من غزة وأمّ محبة؛ عُرفت بمهنيتها واحترامها للناس. نكتب عنها بلغة إنسانية هادئة – بلا أي أوصاف مؤذية – كي تبقى الذكرى طيبة وقريبة من القلوب.

من هي وفاء؟

صحفية شابة من غزة، قريبة من الناس وقصصهم اليومية، تفضّل اللغة الهادئة والصورة التي تحترم الكرامة. في بيتها أمّ حنون، وفي عملها زميلة سند، تجمع بين المهنية والإنسانية.

صحفية مهنية… وقلب أم

كانت وفاء ترى الصحافة مسؤولية أخلاقية قبل أن تكون مهنة؛ تبحث عن الحقيقة بعين منصفة، وتوازن دائمًا بين حق الجمهور في المعرفة وحق الناس في احترام خصوصيتهم. وفي المنزل، أمّ تضع العائلة أولًا وتزرع الأمل في أطفالها.

كلمات من العائلة والزملاء

يذكرها المقرّبون بكلمات موجزة وواضحة: محبة، مُسعِفة بالكلمة، وهادئة في أحلك الظروف. شهادات الزملاء تعكس مهنية تعرف حدودها، وتبتعد عن كل ما يجرح القلب بلا فائدة.

لماذا نكتب عنها؟ وكيف نحفظ الذكرى؟

لأن الأسماء تستحق أن تُروى باحترام. نحفظ ذكرى وفاء بإبراز ما آمنت به: أن الصحافة يمكن أن تكون إنسانية، وأن الأمومة مدرسة رحمة. هكذا تبقى سيرتها نورًا هادئًا في «ذاكرة الشهداء».

ملاحظة تحريرية: نلتزم في «ذاكرة الشهداء» باللغة الإنسانية واحترام الخصوصية، ونتجنّب أي أوصاف صادمة. يتم تحديث المحتوى عند توافر معلومات موثوقة أو تصويبات.

مقالات ذات صلة

الأسئلة الشائعة

ما الهدف من هذا النص التذكاري؟

حفظ اسم وفاء العديني وأثرها الإنساني بلغة هادئة تحترم القارئ والأسرة، ومن دون أي أوصاف مؤذية.

كيف نتجنّب الأوصاف الصادمة؟

نركّز على السيرة الإيجابية والاقتباسات اللطيفة والأثر المهني والإنساني، ونبتعد عن التفاصيل المؤلمة.

أين أجد المزيد من القصص المشابهة؟

في «دفتر ذاكرة الشهداء» وروابط «مقالات ذات صلة» أعلاه؛ جميعها من المدونة وبالأسلوب ذاته.

وسوم: ذاكرة الشهداء، وفاء العديني، صحفيات غزة
يتم التشغيل بواسطة Blogger.