قصة الصحفية دعاء شرف – صوت غزة النسائي الذي أُسكت بالقصف
قصة الصحفية دعاء شرف – صوت غزة النسائي الذي بقي في الذاكرة
من هي دعاء؟
صحفية شابة من غزة، قريبة من نبض الناس وقصصهم اليومية. تقدّم مهنتها بلغة هادئة تحافظ على كرامة من تُحاوِرهم، وتضع القيم الإنسانية في قلب السرد.
صحافة تحترم الإنسان
كانت دعاء ترى أن الصحافة مسؤولية أخلاقية قبل أن تكون خبرًا أو سبقًا؛ تنقل ما يحدث بلغة منصفة، وتتجنّب ما يجرح القلوب بلا ضرورة. لذلك بقي أثرها طيبًا لدى من تابع عملها أو عرفها عن قرب.
شهادات قريبة من العائلة والزملاء
يصفها محيطها بالإنصات الهادئ والقدرة على التهدئة، وبالالتزام تجاه الجمهور والعائلة معًا. هذه الشهادات ترسم صورة صحفية تعرف معنى الكلمة وهي تؤدي رسالتها.
لماذا نكتب عنها؟ وكيف نحفظ الذكرى؟
لأن الأسماء تستحق أن تُروى باحترام. نحفظ ذكرى دعاء بإبراز ما آمنت به: أن الصحافة يمكن أن تكون إنسانية، وأن الكلمة تُبنى على الرحمة والصدق.
مقالات ذات صلة
الأسئلة الشائعة
ما الهدف من هذا النص التذكاري؟
حفظ اسم دعاء شرف وأثرها الإنساني بلغة هادئة تحترم القارئ والأسرة، ومن دون أي أوصاف مؤذية.
كيف نتجنّب الأوصاف الصادمة؟
نركّز على السيرة الإيجابية والاقتباسات اللطيفة والأثر المهني والإنساني، ونبتعد عن التفاصيل المؤلمة.
أين أجد المزيد من القصص المشابهة؟
في «دفتر ذاكرة الشهداء» وروابط «مقالات ذات صلة» أعلاه؛ جميعها من المدونة وبالأسلوب ذاته.
📜 دفتر ذاكرة الشهداء:
مساحة وفاء لتخليد ذكرى شهدائنا الأبرار، ليتبقى أثرهم في قلوبنا وأجيالنا القادمة.
اذهب إلى دفتر الذاكرة📖 كتيّب تفسير الأحلام:
اكتشف معاني الأحلام ودلالاتها من خلال دليل شامل مرتب حسب الحروف.
تصفّح كتيّب التفسير🤝 تبرّع الآن لعائلة من غزة:
ساهم في مساعدة عائلة متضررة من الحرب عبر الرابط التالي:
ادعم العائلة الآن
أضف تعليق